اكاديمي عضو جديد
المشاركات : 10 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب تاريخ التسجيل : 01/12/2010
| موضوع: من اجل كراسي باليات مقتدى اللوطي يبيع أتباعه بأبخس الأثمان السبت ديسمبر 04, 2010 10:14 pm | |
| من اجل كراسي باليات مقتدى اللوطي يبيع أتباعه بأبخس الأثمان
تتوالى زوابع الفضائح الأخلاقية وعواصف أنكشاف الأسرار السوداء في وادي الفساد واللواط وادي مقتدى اللوطي ... هذا العميل الذي أرتدى عمامة الخداع التي ألبسها أياه فراعنة التزوير ودهاقنة تجنيد العملاء وتدريبهم وتخريجهم في إيران بعد أن حاز على أعلى درجات الأختبار الدموي في العراق وتجييش أبرع القتلة والمحترفين في الأرهاب والخطف والأغتصاب .. لم يكتفي مقتدى اللوطي بخداع أتباعه المتوحشين المتلهفين للدماء ورائحتها على أنه منقذ للدين وقائد للعراق وخليفة والده المبتلى به الساخط عليه في قبره .. بل أكد خسته وغدره بهم بعد أن أعلن وبصورة فاضحة تخليه عنهم بكل فخر واعتزاز ...!!! ولكن أي تخلي هذا وكيف ترجمه ..!!؟؟ لقد فعل مقتدى اللوطي فعلته التي تتحدث عن ذاته وباع كلابه المدربة الى الأمريكان وقوات التدخل السريع بثمن بخس من اجل كرسي السلطة المبني من جماجم الأبرياء ودماء الشهداء ..!! الأمر الذي ادى الى أصطيادهم الواحد تلو الآخر مثلما يتم أصطياد الذباب العفور ، وقد حدث في مدينة الصدر أن قام بعض مجرمي جيش اللوطي ممن قبض حفنة من الأوراق الخضراء امريكية المصدر لقاء البوح بأسماء قادة كتائب القتل والذبح والحرق والسسرقة ونصب العبوات الناسفة في جيش مقتدى اللوطي بتوجيه مباشر منه شخصياً لضمان نجاح الأمر والموضوع معروف في من قطاعات المدينة وليس كلها !!!! وأيضاً في محافظة الديوانية حيث باع مقتدى اللوطي أتباعه هناك بأبخس الأثمان لقوات الفريق عثمان الغانمي وبكل بساطة ودون أدنى خجل او وجل .. والدليل هو قيام قوات الفريق عثمان الغانمي بعمل ملصق كبير الحجم ولصقه على سيارات الهمر التابعة له يتضمن فتوى للوطي مقتدى بمداهمة جميع الأماكن التي يتم مهاجمتها من قبلهم وعدم الرد على تلك القوات بحجة أنه مسالم ويريد السلام !! وليس عنا ببعيد برائته من النائب اللوطي كاظم الصيادي بعد أعتداءه القذر على احد القادة الأمنيين في حين كان مقتدى اللوطي هو من وضعه على رأس قائمة المرشحين في الأنتخابات في محافظة واسط ......!!! ولكن هذا الأمر لم ينجح ولم تنطلي الحيلة على جميع أفراد جيش اللواط المقتدائي الذين غدر بهم قائدهم من اجل مصالحه الدنيئة حيث عبر عدد من القادة في مدينة الصدر عن سخطهم وأستيائهم من هذا الفعل الجبان الذي عدوه خروجاً عن خط الصدر ولكن سرعان ماكتم مقتدى اللوطي هذه الأصوات عن طريق صكهم وأسكاتهم الواحد تلو الآخر أو تسليمهم الى قوات التدخل السريع الأمريكية .... هذه هي حقيقة مقتدى اللوطي يامن خدع ولايزال يخدع به .. ولكن هل من متعظ يسمح لعقله بالتحدث ......... | |
|